Header Ads

الاسلام في الصين

في العديد من المدن المغربية التي تعج بالكثرين من اصحب الملات التي تيبيع الشبكاية التي هي من اهم الاطباق التي توضع على المائدة المغربية في شهر رمضان لمبارك يسارع العديد من المغرية الى ان يقتنو هذه الحرى الفريدة من االاساق قبل نفاذها او الاستعداد الى اعداها في البيوت التي تكون جسب المغاربة  الذ من لتك التي تباع في الخارج .وصدرت الدراسة المسحية حول وضع الأديان بالصين لعام 2015 عن المركز الوطني للدراسات والبحوث (NSRC) التابع لكلية الفلسفة بجامعة الشعب. وشمل المسح نحو 4.382 من المواقع الدينية ودور العبادة في 31 إقليما ومقاطعة تغطي مجمل مساحة الأراضي الصينية. واستغرق إعداد الدراسة نحو عامين.وبينت الدراسة أن أتباع الديانة المسيحية البروتستانتية يستحوذون على أكبر عدد من الكنائس ودور العبادة. بينما يشكل البوذيون العدد الأكبر من معتنقي الأديان.
وخلصت إلى أن شريحة الشباب دون سن الثلاثين لدى المسلمين الصينيين وصلت إلى 22.4% مقارنة بمعتنقي الديانات السماوية والوضعية 
الخمس الكبرى بالصين وهي البوذية والتاوية والكاثوليكية والبروتستانتية والإسلام. وقد احتل الكاثوليك المرتبة الثانية بنسبة 22%. 

هنا ضع محتوى الاول من المقالة الخصة بك

Résultat de recherche d'images pour "‫الاسلام في الصين‬‎"

وصل الإسلام إلى الصين في السنة الواحدة والعشرين بعد الهجرة بعد أن أرسل الخليفة عثمان بن عفان واحداً من مبعوثيه إلى الصين من أجل نشر الإسلام بين أفراد هذا البلد، وكانت المناطق الشرقيّة من الصين من أوائل المناطق الصينيّة التي بدأ الإسلام بالانتشار والتوسع بها، ثم أرسل الخلفاء التابعون لعثمان بن عفان العديد من البعثات الناشرة للإسلام إلى الصين حتى وصل عددها إلى 28 بعثة، والتي كانت موزّعة على قرن ونصف من الزمن ما بين عام 31 بعد الهجرة حتى عام 184 بعد الهجرة، كما ساعدت البعثات الدبلوماسيّة وأساطيل التجارة المتوجّه من المناطق الإسلامية إلى الصين في نشر الدين الإسلاميّ على طول المناطق الساحليّة للصين، وبعدها بدأ الدين الإسلامي في الانتشار والتوغل نحو الداخل، حتى وصل إلى جميع مناطق الصين.












NEXT >> BACK